notes of Lesson # 2 – Aljaromiyah
وَحُرُوفُ اَلْقَسَمِ, وَهِيَ اَلْوَاوُ, وَالْبَاءُ, وَالتَّاءُ
Example: واللهِ – باللهِ – تاللهِ
Analyze:
والشمسِ
و – حرف القسم
شمس اسم، و علامة اسمه الخفض،و دخول الالف و اللام، و دخول الحرف القسم
علامات الفعل
وَالْفِعْلُ يُعْرَفُ
بِقَدْ,
وَالسِّينِ
وَسَوْفَ
وَتَاءِ اَلتَّأْنِيثِ اَلسَّاكِنَةِ
————————————————————————————-
قد – معناها تحقيق: مثال: قد أفلح
تحقيق: verification, putting emphasis, no doubt, for surety
another of its meaning is: تقليل – not surety, seldom, rarely, possibly
تحقيق -> is the meaning for most of the time
comes before the فعل المضارع و فعل الماضي
————————
السين و السوف: للمستقبل يأتي قبل الفعل المضارع
مثال: سيقول السفهاء من الناس٫
كلا سوف تعلمون
They can both mean future closely by or distant future
—————-
بْ – مثال: قالتْ أنى يكون لي
يأتي بعد الفعل الماضي للغائبة
——-
Just because it is said it is said these signs of فعل and comes before فعل – that they cannot come before the اسم – this is our teacher informed just so we understand the text. he is not saying that they come before اسم – but this fact is not negated in totality.
=========
Now Extra Notes from the Book Tuhfatus Suniyah to add more clarification and notes that are understood from the book. You see i take very concise notes as a lot of the info. are found in the book.
================
أما ” قد ” : فتدخل علي نوعين من الفعل ، وهما : الماضي ، والمضارع .
فإذا دخلت علي الفعل الماضي دلَّتْ علي أحد مَعْنَيَيْن ـ وهما التحقيق و التقريب ـ فمثالُ دلالتها علي التحقيق قولُه تعالي: < قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ > وقولُه جل شأْنه: < لَقَدٍ رَضِيَ الله عَنِ الْمُؤْمِنِينَ > وقولنا : ” قَدْ حَضََر مُحَمَّدٌ” وقولنا : ” قد سافَرَ خَالِدٌ ” و مثالُ دلالتها علي التقريب قولُ مُقيم الصلاة : ” قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ ” و قولك : ” قَدْ غَرَبَت الشَّمْسِ”
إذا دخلتْ علي الفعل المضارع دلَّتْ علي أحدِ مَعْنَيَيْن أيضاً ـ وهما التقليل ، والتكثير ـ فأما دلالتها علي التقليل، فنحو ذلك : ” قَدْ يَصْدُقُ الكَذُوبُ ” و قولك : ” قَدْ يَجُودُ الْبَخِيلُ ” و قولك : ” قَدْ يَنْجَحُ الْبَلِيدُ ” . وأما دلالتها علي التكثير ؛ فنحو قولك : ” قَدْ يَنَالُ الْمُجْتَهِدُ بُغْيَتَه ” وقولك : ” قَدْ يَفْعَلُ التَّقِىُّ الْخيْرَ
وأما السين وسوف : فيدخلان علي الفعل المضارع وَحْدَهُ ، وهما يدلان علي التنفيس ، ومعناه الاستقبال ، إلاّ أنّ ” السين ” أقَلُّ استقبالاً من ” سوف” . فأما السين فنحو قوله تعالي : < سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النِّاسِ > ، < سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ > وأما ” سوف ” فنحو قوله تعالي : < وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَي > ، < سَوْفَ نُصْلِيهمْ نارًا > ، < سَوْفَ يَؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ >.
وأما تاءُ التأْنيث الساكنة : فتدخل علي الفعل الماضي دون غيره ؛ والغرض منها الدلالة علي أنَّ الاسْمَ الذي أُسند هذا الفعلُ إليه مؤنَّثٌّ ؛ سواءٌ أَكان فاعلاً ، نحو ” قَالَتْ عَائِشَةُ أُمُّ الْمُؤمِنِينَ ” أم كان نائبَ فاعل ، نحو ” فُرِشَتْ دَارْنَا بِالْبُسُطِ ” .
والمراد أنها ساكنة في أصل وَضْعها ؛ فلا يضر تحريكها لعارض التخلص من التقاء الساكنين في نحو قوله تعالي : < وقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ > ،< إذْ قَالَتِ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ > ، < قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ > .
ومما تقدم يتبين لك أن علامات الفعل التي ذكرها المؤلف علي ثلاثة أقسام : قسم يختص بالدخول علي الماضي ، وهو تاءُ التأنيث الساكنة ، و قسم يختص بالدخول علي المضارع ، وهو السين وسوف ، وقسم يشترك بينهما، وهو قَدْ .
———===============———
بَابُ اَلْإِعْرَابِ
اَلْإِعْرَابُ هُوَ تغيير أَوَاخِرِ اَلْكَلِمِ لِاخْتِلَافِ اَلْعَوَامِلِ اَلدَّاخِلَةِ عَلَيْهَا لَفْظًا أَوْ تَقْدِيرًا.
وَأَقْسَامُهُ أَرْبَعَةٌ رَفْعٌ, وَنَصْبٌ, وَخَفْضٌ, وَجَزْمٌ, فَلِلْأَسْمَاءِ مِنْ ذَلِكَ اَلرَّفْعُ, وَالنَّصْبُ, وَالْخَفْضُ, وَلَا جَزْمَ فِيهَا, وَلِلْأَفْعَالِ مِنْ ذَلِكَ اَلرَّفْعُ, وَالنَّصْبُ, وَالْجَزْمُ, وَلَا خَفْضَ فيها.
وَأَقْسَامُهُ أَرْبَعَةٌ رَفْعٌ, وَنَصْبٌ, وَخَفْضٌ, وَجَزْمٌ, فَلِلْأَسْمَاءِ مِنْ ذَلِكَ اَلرَّفْعُ, وَالنَّصْبُ, وَالْخَفْضُ, وَلَا جَزْمَ فِيهَا, وَلِلْأَفْعَالِ مِنْ ذَلِكَ اَلرَّفْعُ, وَالنَّصْبُ, وَالْجَزْمُ, وَلَا خَفْضَ فيها.
والمقصود من ” تَغْيِير أَوَاخِرِ الْكَلِم ” تَغْيِير ُأَحْوَالِ أَوَاخِر الكلم ، ولا يُعْقَل أن يُرَادَ تغييرُ نفس الأوَاَخِرِ، فإنَّ آخِر الكلمة نَفْسَهُ لا يتغير ، وتغيير أحوال أواخِر الكلمة عبارة عن تحوٌّلها من الرفع إلي النصب أو الجر : حقيقة ، أو حُكماً ، ويكون هذا التَّحَوُّل بسبب تغيير العوامل : من عامل يقتضي الرفع علي الفاعلية أو نحوها ، إلي أخرَ يقتضي النصبَ علي المفعولية أو نحوها ،
مثال:
جاء زيدٌ،
رأيتُ زيدًا،
مررتُ بزيدٍ
In the above examples, you can see the change of the vowel due to عَوَامِلِ [agents] -
جاء سلمى
in here on the ى there is a ضمة – but it is hidden. due to the Ya Maksura – all vowels are hidden on this Ya Masura.
فاطمةُ -
جائت فاطمةُ -
رأيتُ فاطمةَ -
سلمتُ على فاطمةَ
in here you see that the word fatimah did not take kasra because it is from the words that are called: mamnuh minas sarf
Nouns are divided into two types and they are:
١. معرب – is to go through the changes of the vowel marks at the last letter of the word due to the agents
٢ . مبني – is fixed on the vowel mark that it has and does not show its change of vowel mark due to the agents
أمثلة للمبني: ١. رأيتُ هؤلاءِ
٢. جاء هؤلاءِ
٣. سلمتُ على هؤلاءِ
You see no change of the vowel mark at the end, it is just fixed on kasra – this is due to the fact that this noun is fixed – mabni on kasra.
و أقسام الإعراب أربعة
١. رفع
٢. نصب
٣. خفض
٤. جزم
و للاسماء من ذلك: رفع، ونصب و خفض
و اللأفعال من ذلك: رفع و نصب و جزم
and this ends the notes. Alhamdulillah.
================================
One point of Benefit: to understanding something in the reading like a verse of the Qur’an, read the beginning to the end to understand what is in the middle. The fact that Allah is with us by His knowledge, this is understood from a verse of the Qur’an that starts and ends with the word Knowledge and in the middle comes the info. that Allah is with us. Thus it is understood that Allah is with us by His Knowledge.
This point our teacher mentioned because of something i asked him to tell me the meaning of in the book and the meaning came right after that word so he was like read what is coming after and he mentioned its important and mentioned this point.
Subhan Allah. I was very surprised and amazed to understand this point. alhamdulillah.
Comments
Post a Comment